Berobat kepada
dokter / tabib non muslim itu diperbolehkan dengan syarat tidak adanya orang
islam yang mampu menggantikan posisinya, yang bisa melakukan pengobatan seperti
dokter non muslim tersebut, dan dokter tersebut bisa dipercaya sekiranya dia
tidak membawa dloror (membahayakan) bagi kita orang muslim.
Al-Adab
Asy-Syar'iyyah Wal-Minah Al Mar'iyyah II / 442 - 443
وقال الشيخ تقي الدين:
إذا كان اليهودي أو النصراني خبيرا بالطب ثقة عند الإنسان جاز له أن يستطب كما يجوز
له أن يودعه المال وأن يعامله كما قال تعالى: {ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده
إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك} [آل عمران: ٧٥].وفي الصحيح «أن النبي
- صلى الله عليه وسلم - لما هاجر استأجر رجلا مشركا هاديا خريتا والخريت الماهر بالهداية
وائتمنه على نفسه وماله وكانت خزاعة عيبة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - مسلمهم
وكافرهم،» وقد روي «أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أمر أن يستطب الحارث بن كلدة وكان
كافرا،» وإذا أمكنه أن يستطب مسلما فهو كما لو أمكنه أن يودعه أو يعامله فلا ينبغي
أن يعدل عنه، وأما إذا احتاج إلى ائتمان الكتابي أو استطبابه فله ذلك ولم يكن من ولاية
اليهود والنصارى المنهي عنها وإذا خاطبه بالتي هي أحسن كان حسنا فإن الله تعالى يقول:
{ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم} [العنكبوت: ٤٦] انتهى
كلامه.وذكر أبو الخطاب في حديثه صلح الحديبية «وبعث النبي - صلى الله عليه وسلم - عينا
له من خزاعة وقبوله خبره» إن فيه دليلا على جواز قبول المتطبب الكافر فيما يخبر به
عن صفة العلة ووجه العلاج إذا كان غير متهم فيما يصفه وكان غير مظنون به الريبة
Al-Fatawi
Al-Fiqhiyah Al-Kubro Li Ibni Hajar IV / 104
وسئل بما لفظه : ما
حكم الطب للكافر ؟ فأجاب بقوله : يجوز طب المسلم للكافر ولو حربيا كما يجوز له أن يتصدق
عليه لقوله - صلى الله عليه وسلم - «في كل كبد حراء وفي رواية رطبة أجر» وأما تطبب
المسلم بكافر فإنما يجوز إن فقد مسلما غيره يقوم مقامه وكان ذلك الكافر مأمونا بحيث
لا يخشى ضرره
Kitab Mugnil
Muhtaj halaman 573
ـ ( ويسن ) للمريض
( التداوي ) لخبر - إن الله لم يضع داء إلا وضع له دواء غير الهرم ـ قال الترمذي حسن
صحيح . الي ان قال ... ويجوز استيصاف الطبيب الكافر واعتماد وصفه كما صرح به الأصحاب
على دخول الكافر الحرم
Kitab Bariqoh
Mahmudiyah II / 166
ثم إنه لا فرق بين
كون الطبيب عادلا وفاسقا بل مؤمنا وكافرا بعد أن سبق ظن المريض إلى صدقه وحذاقته إذ
يقبل قول الكافر في المعاملات في الدور قبل قول كافر ولو مجوسيا شريت اللحم من مسلم
أو من مجوسي . وفي الكنز يقبل قول الكافر في الحل ، والحرمة وأورد عليه الزيلعي بأن
الحل ، والحرمة من الديانات ولا يقبل قول الكافر فيها ورد بأن المراد منها ما يكون
في ضمن المعاملات وما نقل عن بعض المشايخ من المنع عن التطبيب بالكافر فعلى من يوجب
وهن اعتقاده .
Sumber: piss ktb
Tidak ada komentar:
Posting Komentar