Pertanyaan
1. Mana yg lebih afdhol bagi si imam setelah salam setelah baca Allahumma antassalam dst,,, menghadap ke jamaah/makmum, atau menghadap ke Utara/makmum di sebelah kanan imam?
2. Ketika berdoa apakah posisi nya tetap seperti itu/menghadap Utara atau menghadap makmum,atau menghadap qiblat?mohon pencerahannya dan referensi nya terima kasih
Jawaban
Yang afdhol untuk gesernya adalah ke kanan, yaitu tubuh bagian kanan imam menghadap makmum dan tubuh sebelah kiri menghadap mihrob, ini adalah selain di Masjid Nabawi, jika di masjid nabawi maka bagian tubuh sebelah kanan menghadap mihrob sebagai tatakrama terhadap Nabi. Ini adalah pendapat yang mu'tamad menurut Imam Romli.
Sedangkan menurut Imam Ibnu Hajar maka sama saja baik di Masjid Nabawi maupun selainya yang afdhol adalah tubuh sebelah kanan imam menghadap makmum.
Begitu juga saat berdoa, yang afdhol adalah tubuh sebelah kanan menghadap makmum, sedangkan menurut imam ad damiri, jika berada di Baitulloh Ka'bah Al Musyarrofah maka ketika berdoa menghadap ka'bah.
Adapun qoul yang dipilih Imam Ibnu hajar dalam Fatawa-nya "Jika Imam Dzikir bersama-sama ma'mum, atau Imam bermaksud mengajari ma'mum, Maka yang lebih utama adalah menghadap pada ma'mum (membelakangi qiblat). Namun jika tidak bermaksud seperti tersebut, maka yang lebih utama adalah tetap menghadap qiblat .
Referensi :
اعانة الطالبين ج ١ ص ١٢٨
أما الإمام إذا ترك القيام من مصلاه الذي هو أفضل له فالأفضل جعل يمينه إلى المأمومين ويساره إلى القبلة.
قال شيخنا : ولو في الدعاء وانصرافه لا ينافي ندب الذكر له عقبها لأنه يأتي به في محله الذي ينصرف إليه
اعانة الطالبين ج ١ ص ٢١٨
(قوله: فالأفضل جعل يمينه إلى المأمومين) أي في غير محراب المسجد النبوي، أما هو فيجعل يمينه إليه تأدبا معه - صلى الله عليه وسلم -.
هذا معتمد الجمال الرملي، وأما معتمد8 ابن حجر فهو يجعل يمينه إلى المأمومين وإن كان في المسجد النبوي.
قال: كما اقتضاه إطلاقهم.
ويؤيده أن الخلفاء الراشدين ومن بعدهم كانوا يصلون بمحرابه - صلى الله عليه وسلم - ولم يعرف عن أحد منهم خلاف ما عرف منه، فبحث استثنائه فيه نظر وإن كان له وجه وجيه، لا سيما مع رعاية أن سلوك الأدب أولى من امتثال الأمر.
واستثناه الدميري مع الكعبة المشرفة فقال: إنه يستقبلها وقت الدعاء.
وقد نظم ذلك فقال: وسن للإمام أن يلتفتا بعد الصلاة لدعاء ثبتا ويجعل المحراب عن يساره إلا تجاه البيت في أستاره ففي دعائه له يستقبل وعنه للمأموم لا ينتقل وإن يكن في مسجد المدينة فليجعلن محرابه يمينه لكي يكون في الدعا مستقبلا خير شفيع ونبي أرسلا (قوله: ولوفي الدعاء) أي الأفضل جعل يمينه إلخ ولو في حالة الدعاء.
بشري الكريم ج ١ ص ٢٥٣
(ويسر) كل مصل (به) أي: بالذكر والدعاء (إلا الإمام) أو غيره (المريد تعليم
الحاضرين .. فيجهر)؛ أي: بكل منهما (إلى أن تعلموا) فيسر، وعليه حمل الشافعي وأصحابه أحاديث الجهر، وكلام "الروضة" يوهم بالجهر بالذكر.
(ويقبل) الإمام ندباً -إن لم يرد الأفضل الآتي- (على المأمومين) عقب سلامه
(يجعل يساره إلى المحراب) ويمينه إليهم، وإن كان بالمسجد النبوي عند (حج)
الي ان قال
(و) الأفضل (أن ينصرف الإمام) والمأموم والمنفرد (عقب سلامه) ويأتي بالذكر والدعاء في المحل المنصرف إليه، لكن في غير المقيد بنحو لا إله إلا الله إلى قدير بعد الصبح، وغيرها مما مر، وغير من يجلس بعد صلاة الصبح على ما يأتي في الطواف إن شاء الله تعالى.
غاية تلخيص المراد ص ١٤
واختار الحافظ ابن حجر في فتاويه أن الإمام إن كان ممن يذكر المأمومين أو يدرسهم أو يفتيهم فأولى أن يستقبلهم وإلا فيستقبل القبلة، قال البلقيني: كما استمر عليه الأئمة في الأمصار ليصير الكل مستقبل القبلة، وقال بعضهم: يستقبلهم في الدعاء .
Tidak ada komentar:
Posting Komentar