Rabu, 19 April 2023

Jadi Tuan Rumah, Malah Serba Salah



Deskripsi Masalah :

Rosulullah Saw bersabda :
من كان يؤمن بالله واليوم الاخيرفليكرم ضيفه
“Barang siapa yang beriman (sempurnah) pada Allah Swt dan hari akhir, maka hendaknya memuliakan tamunya ”.
Demikianlah penghargaan dan penghormatan yang sangat sempurnah, sekiranya menghormati tamu merupakan bagian dari kesempurnaan seorang mukmin. Sementara tuan rumah kadang memiliki rutinitas aurad atau amaliyah pada waktu tertentu baik berdasarkan ijazah atau inisiatif sendiri yang terkadang lumayan panjang. Tidak jarang saat melakukan rutinitas tersebut, bersamaan dengan datangnya para tamu yang hendak menemuinya. Terkadang ada tamu datang mengucapkan salam, namun tuan rumah dalam kondisi lelah, tidak siap menerima tamu. kadang tuan rumah juga tak berkenan menemui tamu karena berbagai hal seperti tamu yang menagih hutang. sementara di Indonesia, salam berfungsi ganda sekaligus sebagai “pengetuk pintu” yang ketika dijawab, berarti dipahami tuan rumah siap menerima kedatangannya.
pertanyaan :

  1. Mana yang elbih utama antara menemui tamu dan melaksakan rutinitas wadzifah tersebut?

Jawaban:

Lebih utama melanjutkan wadzifahnya manakala tamunya masih dalam rangka minta izin.dan apabila sudah diizinkan menjadi tamu maka yang lebih utama meninggalkan wadzifahnya.

Refrensi:

فيض القدير (3/  176)

 3053 -( الاستئذان ) للدخول وهو استدعاء الإذن أي طلبه ( ثلاث ) من المرات ( فإن أذن لك فادخل وإلا ) أي وإن لم يؤذن لك ( فارجع ) لأنه سبحانه وتعالى أمر بالاستئذان بقوله { فلا تدخلوها حتى يؤذن لكم } قال ابن العربي رحمه الله تعالى ولا يتعين هذا اللفظ

فيض القدير (3/  176)

فقال المازري : صورة الاستئذان أن يقول السلام عليكم أدخل ؟ ثم هو مخير بين أن يسمي نفسه أو لا قال ابن العربي : ولا يتعين هذا اللفظ وفيه أنه لا يجوز الزيادة في الاستئذان على الثلاثة نعم إن علم أنه لم يسمع زاد على الأصح عند الشافعية وحكمة كون الاستئذان ثلاثا تكفل ببيانها الحديث الآتي على أثره وفيه أن لرب المنزل إذا سمع الاستئذان أن لا يأذن إذا كان في شغل ديني أو دنيوي كذا قيده الحافظ ابن حجر وليس على ما ينبغي بل الصواب فك القيد ( الاستئذان ثلاث ) من المرات ( فالأولى تستمعون ) بالتاء المثناة الفوقية أوله بضبط المصنف أي يستمعون أهل المنزل الاستئذان عليهم ( والثانية يستصلحون ) أي يصلحون المكان ويسوون عليهم ثيابهم ونحو ذلك ( والثالثة يأذنون ) للمستأذن عليهم ( أو يردون ) عليه بالمنع

بغية المسترشدين (ص: 70)

فائدة : يندب تأخير الصلاة عن أول وقتها في سبع وعشرين صورة : الصبي علم بلوغه أثناء الوقت بالسن ، ولمن غلبه النوم مع سعة الوقت ، ومن رجا زوال عذره قبل فوات الجمعة ، ومن تيقن الجماعة ، ولدائم حدث رجا الانقطاع ، وللخروج من الأمكنة التي تكره فيها الصلاة ، ولمن عنده ضيف حتى يطعمه ويؤويه ، ومن تعينت عليه شهادة حتى يؤدِّيها ، وعند الغضب والغيظ حتى يزول ، ومن يؤنس مريضاً يستوحش بفراقه ، وخائف على معصوم ، ومشتغل بذبح بهيمة مشرفة على الهلاك أو إطعامها ، أو قتل نحو حية ، ولشدة الحر ، وللرمي ظهراً والمغرب بمزدلفة ، ومدافعة الحدث ، ولتوقان الطعام ، وتيقن الماء آخره ، أو السترة أو القدرة على القيام ، وللغيم إلى اليقين ، واشتغاله بنحو غريق أو صائل على نفس أو مال وتجهيز ميت اهـ كردي و ش ق. وقوله : ومن تيقن الجماعة قال في الفتح : إن فحش التأخير ما لم يضق الوقت ، والمراد بالتيقن الوثوق بحصولها بحيث لا يختلف عادة ، ففي ظنها لا يندب التأخير إلا إذا لم يفحش عرفاً اهـ. وقال في الإمداد : ويحتمل أن يضبط الفحش بنصف الوقت اهـ. .


  1. Ketika tamu mengucapkan salam sementara tuan rumah dalam kondisi lelah tidak siap atau tidak mau menerima tamu apakah termasuk uzur yang menggurkan keawajiaban menjawab salam?


Jawaban:

Termasuk uzur disaat salam itu disampaikan pada situasi yang tidak dianjurkan.seperti minta izin sementara tidak diketahui di dalam rumah ada orang atau tidak atau yang memberi salam tau bahwa tuan rumah dalam kondisi tidak patut untuk menjawab salam.

Refrensi:

تفسير الرازي (11/  295، بترقيم الشاملة آليا)

السؤال الأول : الاستئناس عبارة عن الأنس الحاصل من جهة المجالسة ، قال تعالى : { ولا مستأنسين لحديث } [ الأحزاب : 53 ] ، وإنما يحصل ذلك بعد الدخول والسلام فكان الأولى تقديم السلام على الاستئناس فلم جاء على العكس من ذلك؟ والجواب : عن هذا من وجوه : أحدها : ما يروى عن ابن عباس وسعيد بن جبير ، إنما هو حتى تستأذنوا فأخطأ الكاتب ، وفي قراءة أبي : حتى تستأذنوا لكم والتسليم خير لكم من تحية الجاهلية والدمور ، وهو الدخول بغير إذن واشتقاقه من الدمار وهو الهلاك كأن صاحبه دامر لعظم ما ارتكب ، وفي الحديث « من سبقت عينه استئذانه فقد دمر » واعلم أن هذا القول من ابن عباس فيه نظر لأنه يقتضي الطعن في القرآن الذي نقل بالتواتر ويقتضي صحة القرآن الذي لم ينقل بالتواتر وفتح هذين البابين يطرق الشك إلى كل القرآن وأنه باطل وثانيها : ما روي عن الحسن البصري أنه قال إن في الكلام تقديماً وتأخيراً ، والمعنى : حتى تسلموا على أهلها وتستأنسوا ، وذلك لأن السلام مقدم على الاستئناس ، وفي قراءة عبدالله : حتى تسلموا على أهلها وتستأذنوا ، وهذا أيضاً ضعيف لأنه خلاف الظاهر وثالثها : أن تجري الكلام على ظاهره . ثم في تفسير الاستئناس وجوه : الأول : حتى تستأنسوا بالإذن وذلك لأنهم إذا استأذنوا وسلموا أنس أهل البيت ، ولو دخلوا بغير إذن لاستوحشوا وشق عليهم الثاني : تفسير الاستئناس بالاستعلام والاستكشاف استفعال من آنس الشيء إذا أبصره ظاهراً مكشوفاً ، والمعنى حتى تستعلموا وتستكشفوا الحال هل يراد دخولكم . ومنه قولهم استأنس هل ترى أحداً ، واستأنست فلم أر أحداً أي تعرفت واستعلمت ، فإن قيل وإذا حمل على الأنس ينبغي أن يتقدمه السلام كما روي أنه عليه الصلاة والسلام كان يقول : « السلام عليكم أأدخل » قلنا المستأذن ربما لا يعلم أن أحداً في المنزل فلا معنى لسلامه والحالة هذه ، والأقرب أن يستعلم بالاستئذان هل هناك من يأذن ، فإذا أذن ودخل صار مواجهاً له فيسلم عليه والثالث : أن يكون اشتقاق الاستئناس من الإنس وهو أن يتعرف هل ثم إنسان ، ولا شك أن هذا مقدم على السلام والرابع : لو سلمنا أن الاستئناس إنما يقع بعد السلام ولكن الواو لا توجب الترتيب ، فتقديم الاستئناس على السلام في اللفظ لا يوجب تقديمه عليه في العمل .

مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (13/  457)

باب الاستئذان

بسكون الهمز ويبدل ياء ومعناه طلب الإذن والأصل فيه قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها النور الآيات قال الطيبي وأجمعوا على أن الاستئذان مشروع وتظاهرت به دلائل القرآن والسنة والأفضل أن يجمع بين السلام والاستئذان واختلفوا في أنه هل يستحب تقديم السلام أو الاستئذان والصحيح تقديم السلام فيقول السلام عليكم أدخل وعن الماوردي أن وقعت عين المستأذن على صاحب المنزل قبل دخوله قدم السلام وإلا قدم الاستئذان قلت وهو بظاهره يخالف ما سبق من حديث السلام قبل الكلام

$الفصل الأول

عن أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه قال أتانا أبو موسى أي الأشعري قال أي أبو موسى استئناف بيان لعله الإتيان أن عمر رضي الله تعالى عنه أرسل إلي أن آتيه

من وقع له قضية وضع فيها حديثا على النبي فأراد سد الباب لا شكا في رواية أبي موسى لأنه أجل من أن يظن به أن يحدث عن النبي ما لم يقل ومما يدل على أن عمر رضي الله تعالى عنه لم يرد خبر أبي موسى لكونه خبر واحد أنه طلب منه أخبار رجل آخر حتى يعمل بالحديث ومعلوم أن خبر الاثنين خبر واحد

مغني المحتاج (4/  211)

ولو كتب كتابا وسلم عليه فيه أو أرسل رسولا فقال سلم علي فلان فإذا بلغه خبر الكتاب والرسالة لزمه الرد وهل صيغة إرسال السلام مع الغير السلام على فلان أو يكفي سلم لي على فلان كما هو ظاهر ما مر يؤخذ من كلام التتمة الثاني وعبارته أنه لو ناداه من وراء ستر أو حائط وقال السلام عليك يا فلان أو كتب كتابا وسلم عليه فيه أو أرسل رسولا 

 فقال سلم على فلان فبلغه الكتاب أو الرسالة وجب عليه الجواب لأن تحية الغائب إنما تكون بالمناداة أو الكتاب أو الرسالة اه "

روضة الطالبين (10/  231)

الحادية عشرة قال المتولي ما يعتاده الناس من السلام عند القيام ومفارقة القوم دعاء وليس بتحية فيستحب الجواب عنه ولا يجب 

 قلت هذا الذي قاله المتولي قاله شيخه القاضي حسين وقد أنكره الشاشي فقال هذا فاسد لأن السلام سنة عند الانصراف كما هو سنة عند القدوم واستدل بالحديث الصحيح في سنن أبي داود والترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا انتهى أحدكم إلى المجلس فليسلم فإذا أراد أن يقوم فليسلم فليست الأولى بأحق من الآخرة قال الترمذي حديث حسن 

 والله أعلم

مغني المحتاج (4/  211)

و " لا " يسن ابتداؤه " على قاضي حاجة " للنهي عنه في سنن ابن ماجه ولأن مكالمته بعيدة عن الأدب والمراد بالحاجة البول والغائط ولا على المجامع بطريق الأولى " و " لا على " آكل " بالمد لشغله به " و " لا على من " في حمام " لاشتغاله بالاغتسال وهو مأوى الشياطين وليس موضع تحية 

 واستثنى مع ذلك مسائل كثيرة منها المصلي ومنها المؤذن ومنها الخطيب ومنها الملبي في النسك ومنها مستغرق القلب بالدعاء وبالقراءة كما بحثه الأذرعي ومنها النائم أو الناعس ومنها الفاسق والمبتدع لأن حالتهم لا تناسبه والضابط كما قاله الإمام أن يكون الشخص على حالة لا يجوز أو لا يليق بالمروءة القرب منه " ولا جواب " واجب " عليهم " لو أتى به لوضعه السلام في غير محله لعدم سنه 

 واستثنى الإمام من الأكل ما إذا سلم عليه بعد الابتلاع وقبل وضعه لقمة أخرى فيسن السلام عليه ويجب عليه الرد وكذا من ( 4 / 215 ) كان في محل نزع الثياب في الحمام كما جرى عليه الزركشي وغيره

  1. SEBATAS MANA memuliakan tamu yang dimaksud dalam hadis di atas?

Sebatas pelayanan yang memadai dengan mempertimbangkan tradisi yang berlaku dan tidak memberatkan tuan rumah.seperti menemui tamu engan wajah yang ramah,menghidangakan suguhan semampunya dll.

فيض القدير (1/  325)

546 - ( إذا جاءكم الزائر ) أي المسلم الذي قصد زيارتكم ( فأكرموه ) ندبا مؤكدا ببشر وطلاقة وجه ولين جانب وقضاء حاجة وضيافة بما يليق بحال الزائر والمزور 

 ( الخرائطي في ) كتاب ( مكارم الأخلاق فر ) وكذا ابن لال وعنه أورده الديلمي فعزوه إليه أولى ( عن أنس ) وفيه بقية ويحيى بن مسلم ضعيفان

فتح الباري لابن حجر (17/  161)

ثم الأمر بالإكرام يختلف باختلاف الأشخاص والأحوال ، فقد يكون فرض عين وقد يكون فرض كفاية وقد يكون مستحبا ، ويجمع الجميع أنه من مكارم الأخلاق .

قوله : ( ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه )

زاد في حديث أبي شريح " جائزته .

قال : وما جائزته يا رسول الله ؟ قال : يوم وليلة ، والضيافة ثلاثة أيام " الحديث وسيأتي شرحه بعد نيف وخمسين بابا في " باب إكرام الضيف " إن شاء الله تعالى

فيض القدير (6/  209)

( ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ) أي يوم القيامة وصفه به لتأخره عن أيام الدنيا ولأنه أخر إليه الحساب والإيمان به تصديق ما فيه من الأحوال والأهوال ( فليكرم ضيفه ) الغني والفقير بطلاقة الوجه والإتحاف والزيارة وقد عظم شأن الجار والضيف حيث قرر حقهما بالإيمان بالله واليوم الآخر قال ابن تيمية : ولا يحصل الامتثال إلا بالقيام بكفايته فلو أطعمه بعض كفايته وتركه جائعا لم يكن له مكرما لانتفاء جزء الإكرام وإذا انتفى جزءه كله وفي كتاب المنتخب من الفردوس عن أبي الدرداء مرفوعا إذا أكل أحدكم مع الضيف فليلقمه بيده فإذا فعل ذلك كتب له به عمل سنة صيام نهارها وقيام ليلها ومن حديث قيس بن سعد من إكرام الضيف أن يضع له ما يغسل به حين يدخل المنزل ومن إكرامه أن يركبه إذا انقلب إلى منزله إن كان بعيدا ومن إكرامه أن يجلس تحته وأخرج ابن شاهين عن أبي هريرة يرفعه من أطعم أخاه لقمة حلوة لم يذق مرارة يوم 

دليل الفالحين لطرق رياض الصالحين (5/  204)

 (عن النبي قال: من كان يؤمن باللّه واليوم الآخر) أي إيماناً كاملاً (فليكرم ضيفه) قيل إكرامه تلقيه بطلاقة الوجه وتعجيل قراه والقيام بخدمته بنفسه، وقد جاء في الرواية «إن اللّه تعالى أوحى إلى إبراهيم أكرم أضيافك فأعد لكل شاة مشوية، فأوحى إليه أكرم فجعله ثوراً، فأوحى إليه أكرم فجعله جملاً، فأوحى إليه أكرم فتحير وعلم أن إكرامهم ليس في كثرة الطعام فخدمهم بنفسه، فأوحى إليه الآن أكرمتهم» كذا في شرح ابن مالك على المشارق.

تحفة الأحوذي (6/  86)

( أبصرت عيناي رسول الله صلى الله عليه و سلم وسمعته أذناي حين تكلم به ) فائدة ذكره التوكيد ( من كان يؤمن بالله واليوم الاخر ) المراد بقوله يؤمن الايمان الكامل وخصه بالله واليوم الاخر إشارة إلى المبدأ والمعاد أي من امن بالله الذي خلقه وامن بأنه سيجازيه بعمله ( فليكرم ضيفه ) قالوا إكرام الضيف بطلاقة الوجه وطيب الكلام والإطعام ثلاثة أيام في الأول بمقدوره وميسوره والباقي بما حضره من غير تكلف ولئلا يثقل عليه وعلى نفسه وبعد الثلاثة يعد من الصدقات إن شاء فعل وإلا فلا ( جائزته ) هي العطاء مشتقة من الجواز لأنه حق جوازه عليهم وانتصابه بأنه مفعول ثان للإكرام لأنه في معنى الاعطاء أو هو كالظرف أو منصوب بنزع الخافض أي بجائزته ( قال يوم وليلة ) أي جائزته يوم وليلة


Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Adab-adab berdoa

Adab-adab berdoa  Doa berarti memohon kepada Allah subhanahu wa ta'ala terhadap sesuatu yang bersifat baik. Seperti berdoa m...